عنوان الكتاب : الغزو الأجنبي لأفغانستان في القرون الثلاثة الأخيرة
تأليف : د. إبراهيم عبد الطالب
الكتاب من تصويري
#نبذ_عن_الكتاب
خلال القرن التاسع عشر تعرضت البلاد إلى غزو روسي وانكليزي بحجج مختلفة، منها الحدود ومنها ما يتعلق بحصة المستعمر الانكليزي في شبه القارة الهندية، وكانت الضريبة على الدوام يتحملها المواطن الأفغاني البسيط.
وفي عام 1979 قرر الروس غزو افغانستان وكان لهذا الغزو تبعات جسيمة على الروس وسارعت فيما بعد في انهيار الإتحاد السوفييتي المتهالك انذاك ثم عاود الأمريكيون إحتلال افغانستان بعد أحداث 9/11 بحجة مكافحة الإرهاب والقضاء على اسامة بن لادن بعد ان امتنعت حركة طالبان تسليم بن لادن للعدالة الأمريكية
يتناول الكتاب دراسة وافية عن افغانستان من خلال المواضيع التالية
الفصل الأول : النزاع البريطاني الروسي الروسي للسيطرة على إمارة اسيا الوسطى في القرن التاسع عشر والغزو الروسي للإمارة الإسلامية عام 1927
الفصل الثاني : الغزو الروسي لإفغانستان عام 1979 وإنطلاق المقاومة الأفغانية وتبعات هذا الغزو على الإتحاد السوفييتي
الفصل الثالث : الغزو الأمريكي لأفغانستان 2001 وموقف حركة طالبان من الغزو وإنطلاق شرارة المقاومة ضد الإحتلال الأمريكي
---
تأليف : د. إبراهيم عبد الطالب
الكتاب من تصويري
#نبذ_عن_الكتاب
خلال القرن التاسع عشر تعرضت البلاد إلى غزو روسي وانكليزي بحجج مختلفة، منها الحدود ومنها ما يتعلق بحصة المستعمر الانكليزي في شبه القارة الهندية، وكانت الضريبة على الدوام يتحملها المواطن الأفغاني البسيط.
وفي عام 1979 قرر الروس غزو افغانستان وكان لهذا الغزو تبعات جسيمة على الروس وسارعت فيما بعد في انهيار الإتحاد السوفييتي المتهالك انذاك ثم عاود الأمريكيون إحتلال افغانستان بعد أحداث 9/11 بحجة مكافحة الإرهاب والقضاء على اسامة بن لادن بعد ان امتنعت حركة طالبان تسليم بن لادن للعدالة الأمريكية
يتناول الكتاب دراسة وافية عن افغانستان من خلال المواضيع التالية
الفصل الأول : النزاع البريطاني الروسي الروسي للسيطرة على إمارة اسيا الوسطى في القرن التاسع عشر والغزو الروسي للإمارة الإسلامية عام 1927
الفصل الثاني : الغزو الروسي لإفغانستان عام 1979 وإنطلاق المقاومة الأفغانية وتبعات هذا الغزو على الإتحاد السوفييتي
الفصل الثالث : الغزو الأمريكي لأفغانستان 2001 وموقف حركة طالبان من الغزو وإنطلاق شرارة المقاومة ضد الإحتلال الأمريكي