عنوان الكتاب : صانعو الإستراتيجيات القديمة من الحروب الفارسية الى سقوط روما
تأليف : فيكتور ديفز هانسون
الكتاب من تصويري
#نبذة_عن_الكتاب
يتناول هذا الكتاب الاستراتيجيات التي أدت إلى صعود الإمبراطوريات القديمة وازدهارها، ويحلل الأسباب التي أدت إلى أفولها أيضاً. ويغطي الكتاب فترة تاريخية تمتد إلى ألف عام (من سنة 500 قبل الميلاد إلى سنة 500 بعد الميلاد)؛ أي منذ الحروب الفارسية مع الإغريق وحتى إمبراطورية روما المتأخرة. وهو يركز على قادة ومخططين استراتيجيين مثل الملك الفارسي زركسيس الأول، وقائد أثينا بيركليس، وقائد طيبة إيبامنونداس، وقائد ثورة العبيد سبارتاكوس، والإسكندر المقدوني، ويوليوس قيصـر، وغيرهم.
فالكتاب يرتكز على فكرة أساسية هي أن دراسة التاريخ، وليس فهم الإنجازات والإبداعات التكنولوجية الحديثة، تبقى هي المرشد الأفضل لإدراك طبيعة الحرب العصـرية وجوهرها. وكما تظهر الفصول العشـرة في الكتاب، فإن الطبيعة البشـرية التي تثير الصـراعات وتوجهها، تبقى ثابتة لا تتغير. وما دامت الحرب تدار اليوم (وستدار دوماً مستقبلاً) من قبل الإنسان الذي يطغى الطابع العاطفي على أحكامه وردات فعله، فإن بالإمكان التنبؤ بأن الحرب واقعة دائماً.
يقدم هذاالكتاب في كل فصل من فصوله مقدمة ترسم ملامح المشهد التاريخي لحقبة بعينها واللاعبين الرئيسيين فيه، يعقبها تحليل سواء لمن ارتبط اسمه بهذا المشهد من صانعي الاستراتيجيات القدامى - رجل دولة أو قائد أو منظّر - أو للاستراتيجية ذاتها. ويقدم من ثمّ تقييماً له، من حيث النجاح أو الفشل. وبعد ذلك، يتسع نطاق المناقشة لتدرس صلة الاستراتيجية موضوع البحث بالحروب اللاحقة، وبخاصة صـراعات العصر الراهن.
تحميل الكتاب من هنا
---
تأليف : فيكتور ديفز هانسون
الكتاب من تصويري
#نبذة_عن_الكتاب
يتناول هذا الكتاب الاستراتيجيات التي أدت إلى صعود الإمبراطوريات القديمة وازدهارها، ويحلل الأسباب التي أدت إلى أفولها أيضاً. ويغطي الكتاب فترة تاريخية تمتد إلى ألف عام (من سنة 500 قبل الميلاد إلى سنة 500 بعد الميلاد)؛ أي منذ الحروب الفارسية مع الإغريق وحتى إمبراطورية روما المتأخرة. وهو يركز على قادة ومخططين استراتيجيين مثل الملك الفارسي زركسيس الأول، وقائد أثينا بيركليس، وقائد طيبة إيبامنونداس، وقائد ثورة العبيد سبارتاكوس، والإسكندر المقدوني، ويوليوس قيصـر، وغيرهم.
فالكتاب يرتكز على فكرة أساسية هي أن دراسة التاريخ، وليس فهم الإنجازات والإبداعات التكنولوجية الحديثة، تبقى هي المرشد الأفضل لإدراك طبيعة الحرب العصـرية وجوهرها. وكما تظهر الفصول العشـرة في الكتاب، فإن الطبيعة البشـرية التي تثير الصـراعات وتوجهها، تبقى ثابتة لا تتغير. وما دامت الحرب تدار اليوم (وستدار دوماً مستقبلاً) من قبل الإنسان الذي يطغى الطابع العاطفي على أحكامه وردات فعله، فإن بالإمكان التنبؤ بأن الحرب واقعة دائماً.
يقدم هذاالكتاب في كل فصل من فصوله مقدمة ترسم ملامح المشهد التاريخي لحقبة بعينها واللاعبين الرئيسيين فيه، يعقبها تحليل سواء لمن ارتبط اسمه بهذا المشهد من صانعي الاستراتيجيات القدامى - رجل دولة أو قائد أو منظّر - أو للاستراتيجية ذاتها. ويقدم من ثمّ تقييماً له، من حيث النجاح أو الفشل. وبعد ذلك، يتسع نطاق المناقشة لتدرس صلة الاستراتيجية موضوع البحث بالحروب اللاحقة، وبخاصة صـراعات العصر الراهن.
تحميل الكتاب من هنا
0
التعليقات
