عنوان الدراسة : مجموعة العشرين والليبرالية المدمجة المخصصة
تأليف : د. جوناثان لاكهيرست ( استاذ الإدارة والإقتصاد في معهد الدراسات العليا في مونتيري بالمكسيك ( ط١ 2014 )
#نبذة_عن_الدراسة
كان لانهيار الأسواق في سبتمبر 2008 والأزمة المالية العالمية التي تبعته أثر كبير في المناقشات العلمية الدولية، والممارسات السياسية، والعلاقات الاقتصادية. وقد اضطرت الأزمةُ الاقتصادية الخبراءَ والجهات الفاعلة إلى إعادة تعريف الجوانب الأساسية من الحوكمة الاقتصادية.
في هذه الدراسة، يحلل المؤلف وجهات النظر المتنافسة حالياً بشأن القضايا الاقتصادية داخل مجموعة العشـرين G20، ويذهب إلى أن الجدال المنطقي نزَع الشـرعية عن الأفكار التقليدية السائدة حول منهج الكلاسيكية الجديدة، خصوصاً فرضية كفاءة الأسواق. لقد تم رفض هذا، بوصفه مبدأً محورياً للسياسة الاقتصادية التي تعتمدها الدول الصناعية والدول النامية، فضلاً عن المحافل الدولية. ونتيجة لذلك، تمت إعادة تشكيل الحدود العقلانية ومعايير السياسات لدى الجهات الفاعلة. كما تم تنفيذ السياسات الكينزية في السياقات الوطنية والدولية المهمة. وبالإضافة إلى ذلك، يقارن المؤلف بين الوضع الحالي و"حقبة بريتون وودز" في ما بعد الحرب العالمية الثانية بشأن الليبرالية المدمجة.
وقد توصلت الدراسة إلى نتيجة مفادها: أن العديد من السياسات الوطنية الحديثة وترسيخ الحوكمة الاقتصادية الدولية يشكلان ليبرالية مدمجة ومخصَّصة.
تحميل الكتاب من هنا
---
تأليف : د. جوناثان لاكهيرست ( استاذ الإدارة والإقتصاد في معهد الدراسات العليا في مونتيري بالمكسيك ( ط١ 2014 )
#نبذة_عن_الدراسة
كان لانهيار الأسواق في سبتمبر 2008 والأزمة المالية العالمية التي تبعته أثر كبير في المناقشات العلمية الدولية، والممارسات السياسية، والعلاقات الاقتصادية. وقد اضطرت الأزمةُ الاقتصادية الخبراءَ والجهات الفاعلة إلى إعادة تعريف الجوانب الأساسية من الحوكمة الاقتصادية.
في هذه الدراسة، يحلل المؤلف وجهات النظر المتنافسة حالياً بشأن القضايا الاقتصادية داخل مجموعة العشـرين G20، ويذهب إلى أن الجدال المنطقي نزَع الشـرعية عن الأفكار التقليدية السائدة حول منهج الكلاسيكية الجديدة، خصوصاً فرضية كفاءة الأسواق. لقد تم رفض هذا، بوصفه مبدأً محورياً للسياسة الاقتصادية التي تعتمدها الدول الصناعية والدول النامية، فضلاً عن المحافل الدولية. ونتيجة لذلك، تمت إعادة تشكيل الحدود العقلانية ومعايير السياسات لدى الجهات الفاعلة. كما تم تنفيذ السياسات الكينزية في السياقات الوطنية والدولية المهمة. وبالإضافة إلى ذلك، يقارن المؤلف بين الوضع الحالي و"حقبة بريتون وودز" في ما بعد الحرب العالمية الثانية بشأن الليبرالية المدمجة.
وقد توصلت الدراسة إلى نتيجة مفادها: أن العديد من السياسات الوطنية الحديثة وترسيخ الحوكمة الاقتصادية الدولية يشكلان ليبرالية مدمجة ومخصَّصة.
تحميل الكتاب من هنا