عنوان الكتاب : المسلمون الإفتراضيون ( إعادة ربط دار الإسلام رقمياً )
تأليف : جاري بانت
الكتاب من تصويري
#نبذة_عن_الكتاب
"يعتقد بعض النقاد أن للإنترنت تأثيراً ضاراً علي المجتمعات الإسلامية من خلال تقديم قيم يُري لها دلالات ضمنية سلبية ذات صلة بالأساق الأخلاقية و المعنوية. و هذة، بالطبع، ليست مجرد آراء تعبر عنها بعض الدوائر الإسلامية."
"تمتاز فرص عرض القرارات المستندة إلي الإجتهاد و نشرها بأنها أكبر كثيراً مما كانت عليه في التسعينات. و يستطيع أي فرد يري في نفسه أنه مرجع ديني أن يضع إعلاناً و يرفعه علي موقع الويب."
- المسلم الإفتراضي بستخدم الإنترنت بإعتباره شكلاً من أشكال الإعلام و العلاقات العامةلتوصيل الرسالة بفاعلية إلي جمهور محلي أو عالمي.
- المسلم الإفتراضي نشط في شكل من أشكال الإسلام ذي المغزي السياسي و سوف يستخدم الإنترنت للدعوة لتفسيرات محددة و مناقشتها مع أقرانه.
-المسلم الإفتراضي يستخدم الهاتف المحمول في ميدان القتال لرفع الأنشطة العملياتية التي نستمز قاعدتها اللوچستية من الكتيبات الجهادية علي الإنترنت.
- المسلم الإفتراضي يترجو مواداً من لغة إلي أخري، و من شكل إلي آخر، و يقوم بتوزيعها.
- المسلم الإفتراضي يرفع محتوي الڤيديو و الملفات المسموعة، سواء التي أنتحها بنفسه أو من مصادر خارجية.
- المسلم الإفتراضي يقوم بالحملات حول مسألة محددة ،
و ذلك بإستخدام أدوات الشبكات الإجتماعية و رفع رسائل الڤيديو عبر موقع يوتيوب. المسلم الإفتراضي يستخدم الإنترنت للإتصال بشبكة أو جماعة و متابعة أنشطة الآخرين أو أحد الزعماء الدينيين." -"سوف يصبح تعريف المسلم الإفتراضي أكثر اختلاطاً استجابة للتحولات في التكنولوچيا، و أكثر شمولاً مع انفتاح الواحهات علي اللغات الأخري، و أكثر تمكيناً في ظل رخص أسعار توسع النطاق الترددي و رقائق الكومبيوتر. و لابد من إدخال الناس الذين يتأثرون بالمسلمين الإفتراضيين أيضاً في المعادلة. من الأسئلة المثيرة للإهتمام التساؤل حول ما إذا كان الأفراد داخل هذة الفئات يعتقدون أن تدينهم و إسلامهم الإفتراضي يزداد كثافة و عمقاً عن طريق الأنشطة عبر الإنترنت. كان هذا هو الحال بالنسبة لبعض الواحهات، خصوصاً لأولئك الذين لا يرون إلا فارقاً ضئيلاً بين عالم الإنترنت و العالم الحقيقي."