عنوان الكتاب : الطائرات من دون طيار والهيمنة الأمريكية_الإسرائيلية والقوى الصاعدة
تأليف : ربيع يحيى
الكتاب من تصويري
#نبذة_عن_الكتاب
تعمل الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل على تكثيف استخدام الطائرات بدون طيار أو "غير المأهولة"، ودمجها في جميع المهمات العسكرية، تمهيداً لإحلالها محل الطائرات المأهولة. وقد بدأ استخدام القوات الأمريكية هذا النوع من الطائرات خلال حرب فيتنام، لأعمال المراقبة والاستطلاع. أما إسرائيل فقد استخدمته في بعض المهمات منذ حرب أكتوبر عام 1973. وسرعان تطورت هذه التكنولوجيا، واتسع نطاق استخدامها.
وأدى استخدام الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل هذه الطائرات في أعمال القتل المستمرة منذ أكثر من عقد؛ في العراق وأفغانستان واليمن، وفي قطاع غزة، وما سببته من قتل آلاف المدنيين، إلى وصم هذه الطائرات بسمعة سيئة، وتعرضها لانتقادات شديدة. لكن هذه الاختبارات العملية منحت الدولتين فرصة نادرة لتطوير صناعتيهما من هذه الطائرات، والتقنيات المرتبطة بها، وترويجها، بما مكنهما من الهيمنة على سوقها العالمية.
يسعى هذا الكتاب لمعرفة طبيعة الاستراتيجيتين الأمريكية والإسرائيلية في مجال الطائرات غير المأهولة، وأسباب استحواذ الصناعة الإسرائيلية، تحديداً، على أسواق العالم، وإذا ما كانت هذه النزعة تتجه إلى زوال، على ضوء محاولات العديد من الدول تطوير برامج محلية لتحقيق الاكتفاء الذاتي، ودفع صادراتها من هذه الطائرات وتقنياتها، ومن ذلك: الصين، وروسيا، والهند، وجنوب أفريقيا، وتركيا، ومصر، ودولة الإمارات العربية المتحدة.
تحميل الكتاب من هنا
---
تأليف : ربيع يحيى
الكتاب من تصويري
#نبذة_عن_الكتاب
تعمل الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل على تكثيف استخدام الطائرات بدون طيار أو "غير المأهولة"، ودمجها في جميع المهمات العسكرية، تمهيداً لإحلالها محل الطائرات المأهولة. وقد بدأ استخدام القوات الأمريكية هذا النوع من الطائرات خلال حرب فيتنام، لأعمال المراقبة والاستطلاع. أما إسرائيل فقد استخدمته في بعض المهمات منذ حرب أكتوبر عام 1973. وسرعان تطورت هذه التكنولوجيا، واتسع نطاق استخدامها.
وأدى استخدام الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل هذه الطائرات في أعمال القتل المستمرة منذ أكثر من عقد؛ في العراق وأفغانستان واليمن، وفي قطاع غزة، وما سببته من قتل آلاف المدنيين، إلى وصم هذه الطائرات بسمعة سيئة، وتعرضها لانتقادات شديدة. لكن هذه الاختبارات العملية منحت الدولتين فرصة نادرة لتطوير صناعتيهما من هذه الطائرات، والتقنيات المرتبطة بها، وترويجها، بما مكنهما من الهيمنة على سوقها العالمية.
يسعى هذا الكتاب لمعرفة طبيعة الاستراتيجيتين الأمريكية والإسرائيلية في مجال الطائرات غير المأهولة، وأسباب استحواذ الصناعة الإسرائيلية، تحديداً، على أسواق العالم، وإذا ما كانت هذه النزعة تتجه إلى زوال، على ضوء محاولات العديد من الدول تطوير برامج محلية لتحقيق الاكتفاء الذاتي، ودفع صادراتها من هذه الطائرات وتقنياتها، ومن ذلك: الصين، وروسيا، والهند، وجنوب أفريقيا، وتركيا، ومصر، ودولة الإمارات العربية المتحدة.
تحميل الكتاب من هنا