عنوان الكتاب : بلايين من المستثمرين ... كيف تعيد الصين والهند تشكيل المستقبل ؟
تأليف : تارون خانا
الكتاب من تصويري
#نبذة_عن_الكتاب
يتحدث الكتاب عن ماضي الصين والهند وحاضرهما ومستقبلهما، ويوضح فيه المؤلف وهو أستاذ في كلية هارفارد للأعمال، كيف أنهما ستصبحان خلال عقود قليلة ثاني وثالث أضخم اقتصادين في العالم على الترتيب، وستستحوذان على نحو 40% من تجارة العالم من ناحية القوة الشرائية. وتوحي الاسقاطات السكانية المستندة لعدد السكان الحالي لكلا البلدين بأن وزن الأقتصاد العالمي في غضون الفترة القادمة سوف ينتقل من البلدان النامية الى البلدين الصاعدين ( الصين والهند ) ، وسوف يعطي بلايين المستثمرين من رجال الأعمال الطاقة في نهاية الأمر لهذا التحول الكبير في الاسواق المالية للبلدين ولن يكون المستثمرون الصينيون والهنود وحسب هم الذين يتولون الشركات علانية ، ولكن سيتولاها ايضاً السياسيون الذين يقودون من جديد ، ولذا فإن الحقيقة التي لا يمكن انكارها هو ان مستقبل العالم مرتبط على نحو لا يدحض بمستقبل الصين والهند
يعرض هذا الكتاب مدى التنافس بين الولايات المتحدة كقطب أوحد في الاقتصاد العالمي وبين الصين والهند كاقتصادين صاعدين بقوة نحو القمة، وسحب البساط من تحت أقدام الولايات المتحدة، إضافة إلى عرضٍ موجز لبعض الجوانب الحضارية في تاريخ البلدين اجتماعيا وسياسيا ودينيا، مع إعطاء لمحات اقتصادية من تاريخ البلدين معا، إلى جانب عقد بعض المقارنات بين أشهر المدن في الصين والهند لإظهار الاختلافات الراديكالية بينهما، ثم المقارنة بين الجوانب الصحية في البلدين من حيث تقديم الرعاية الطبية للمواطنين في كلتيهما، كما يبرز المؤلف كيف أصبحت الهند عملاق البرمجيات في العالم، ويوضح أيضا بعض أشكال التعاون الاقتصادي بين البلدين ( الهند والصين ) ، وكيف أنهما لغنى مواردهما يكمل أحدهما الآخر.
---
تأليف : تارون خانا
الكتاب من تصويري
#نبذة_عن_الكتاب
يتحدث الكتاب عن ماضي الصين والهند وحاضرهما ومستقبلهما، ويوضح فيه المؤلف وهو أستاذ في كلية هارفارد للأعمال، كيف أنهما ستصبحان خلال عقود قليلة ثاني وثالث أضخم اقتصادين في العالم على الترتيب، وستستحوذان على نحو 40% من تجارة العالم من ناحية القوة الشرائية. وتوحي الاسقاطات السكانية المستندة لعدد السكان الحالي لكلا البلدين بأن وزن الأقتصاد العالمي في غضون الفترة القادمة سوف ينتقل من البلدان النامية الى البلدين الصاعدين ( الصين والهند ) ، وسوف يعطي بلايين المستثمرين من رجال الأعمال الطاقة في نهاية الأمر لهذا التحول الكبير في الاسواق المالية للبلدين ولن يكون المستثمرون الصينيون والهنود وحسب هم الذين يتولون الشركات علانية ، ولكن سيتولاها ايضاً السياسيون الذين يقودون من جديد ، ولذا فإن الحقيقة التي لا يمكن انكارها هو ان مستقبل العالم مرتبط على نحو لا يدحض بمستقبل الصين والهند
يعرض هذا الكتاب مدى التنافس بين الولايات المتحدة كقطب أوحد في الاقتصاد العالمي وبين الصين والهند كاقتصادين صاعدين بقوة نحو القمة، وسحب البساط من تحت أقدام الولايات المتحدة، إضافة إلى عرضٍ موجز لبعض الجوانب الحضارية في تاريخ البلدين اجتماعيا وسياسيا ودينيا، مع إعطاء لمحات اقتصادية من تاريخ البلدين معا، إلى جانب عقد بعض المقارنات بين أشهر المدن في الصين والهند لإظهار الاختلافات الراديكالية بينهما، ثم المقارنة بين الجوانب الصحية في البلدين من حيث تقديم الرعاية الطبية للمواطنين في كلتيهما، كما يبرز المؤلف كيف أصبحت الهند عملاق البرمجيات في العالم، ويوضح أيضا بعض أشكال التعاون الاقتصادي بين البلدين ( الهند والصين ) ، وكيف أنهما لغنى مواردهما يكمل أحدهما الآخر.
0
التعليقات
