عنوان الدراسة : استخبارات وسائل التواصل الإجتماعي
تأليف : ديفيد أوماند & جيميبارتليت & كارل ميلر ( باحثون في المركز الدولي للتحليل الأمني بقسم دراسات الحرب في الكلية الملكية ( كينجز ) البريطانية / لندن ) ( ط١ 2014 )
#نبذة_عن_الدراسة
هذا عصر باتت تنتشر فيه وسائل التواصل الاجتماعي في كل مكان، ثمة مسؤولية ملقاة على عاتق المجتمع الأمني باعتماد استخبارات وسائل التواصل الاجتماعي ضمن منظومة الاستخبارات الوطنية. ولكن لا يتعين القيام بذلك إلا بعد اختبارين مهمين: الأول، أن يقوم هذا الفرع من الاستخبارات على أساس منهجي متين في ما يتعلق بعمليات جمع المعلومات، والإثبات والتحقق والفهم والتطبيق. والثاني، مراعاة المشروعية الأخلاقية التي ينطوي عليها نشاطات استخبارات وسائل التواصل الاجتماعي.
وتقدم هذه الدراسة إطار عمل في هذا المجال، وتؤكد على العديد من القضايا المهمة في هذا الصدد، وأبرزها:
• ضرورة اعتماد استخبارات وسائل التواصل الاجتماعي ضمن منظومة الاستخبارات الوطنية ووكالات إنفاذ القانون.
• العمل الأمني والاستخباراتي بشكل عام يعتمد على الموافقة والتفهم الشعبي والمشاركة النشطة من الأفراد والمجتمع.
• كما أن استخدام مخرجات التواصل الاجتماعي يحتاج إلى مزج بين تخصصات عديدة مثل العلوم الاجتماعية والسلوكية والعلوم السياسية والأنثروبولوجيا وعلم النفس من أجل فهم أفضل للسلوك البشري.
• هناك تعقيدات تتصل بضخامة البيانات وشرط الحصول على أذونات رسمية للدخول إليها وتحويل وحماية المعلومات وإدارتها على نحو آمن.
• أهمية دمج نشر المعلومات الاستخباراتية لوسائل التواصل الاجتماعي في القنوات الاستخباراتية القائمة؛ مثل: الشرطة وخدمات الطوارئ وأجهزة المخابرات ومراكز تحليل الإرهاب.
تحميل الكتاب من هنا
---
تأليف : ديفيد أوماند & جيميبارتليت & كارل ميلر ( باحثون في المركز الدولي للتحليل الأمني بقسم دراسات الحرب في الكلية الملكية ( كينجز ) البريطانية / لندن ) ( ط١ 2014 )
#نبذة_عن_الدراسة
هذا عصر باتت تنتشر فيه وسائل التواصل الاجتماعي في كل مكان، ثمة مسؤولية ملقاة على عاتق المجتمع الأمني باعتماد استخبارات وسائل التواصل الاجتماعي ضمن منظومة الاستخبارات الوطنية. ولكن لا يتعين القيام بذلك إلا بعد اختبارين مهمين: الأول، أن يقوم هذا الفرع من الاستخبارات على أساس منهجي متين في ما يتعلق بعمليات جمع المعلومات، والإثبات والتحقق والفهم والتطبيق. والثاني، مراعاة المشروعية الأخلاقية التي ينطوي عليها نشاطات استخبارات وسائل التواصل الاجتماعي.
وتقدم هذه الدراسة إطار عمل في هذا المجال، وتؤكد على العديد من القضايا المهمة في هذا الصدد، وأبرزها:
• ضرورة اعتماد استخبارات وسائل التواصل الاجتماعي ضمن منظومة الاستخبارات الوطنية ووكالات إنفاذ القانون.
• العمل الأمني والاستخباراتي بشكل عام يعتمد على الموافقة والتفهم الشعبي والمشاركة النشطة من الأفراد والمجتمع.
• كما أن استخدام مخرجات التواصل الاجتماعي يحتاج إلى مزج بين تخصصات عديدة مثل العلوم الاجتماعية والسلوكية والعلوم السياسية والأنثروبولوجيا وعلم النفس من أجل فهم أفضل للسلوك البشري.
• هناك تعقيدات تتصل بضخامة البيانات وشرط الحصول على أذونات رسمية للدخول إليها وتحويل وحماية المعلومات وإدارتها على نحو آمن.
• أهمية دمج نشر المعلومات الاستخباراتية لوسائل التواصل الاجتماعي في القنوات الاستخباراتية القائمة؛ مثل: الشرطة وخدمات الطوارئ وأجهزة المخابرات ومراكز تحليل الإرهاب.
تحميل الكتاب من هنا