عنوان الكتاب : العصر النووي الثاني ( الإستراتيجية، والأخطار وسياسات القوى الجديدة )
تأليف : بول براكن ( ط ١ 2013 )
الكتاب من تصويري
#نبذة_عن_الكتاب
منذ عقود والشرق الأوسط منطقة خالية من الأسلحة النووية باستثناء الأسلحة الإسرائيلية التي كانت ستارة من الغموض والسرية تغطيها. إلا أن الأمر تغير مع محاولة العراق الحصول على أسلحته النووية، فكان العالم له بالمرصاد بهدف الحفاظ على التفوق النوعي للدولة العبرية، فكانت الضربة الإسرائيلية للمفاعل النووي العراقي. منذ سنوات والبرنامج النووي الإيراني، موضوع تحت المجهر الدولي كما لم يوضع برنامج من قبل. فبين الحين والآخر، تطفو في عالم الصحافة العالمية تسريبة من هنا ومعلومة من هناك عن قرب إعادة إسرائيل --ومن خلفها أميركا- سيناريو مفاعل تموز العراقي. ويترافق ذلك مع ارتفاع مؤشر القلق من حرب إقليمية، ومن مدى تورط لاعبين إقليميين أو دوليين فيها، ومن انعكاس كل ذلك على استقرار المنطقة واقتصاد العالم؛ كل ذلك يتركنا في حالة من القلق من مجهول سيكون مدمراً. في هذا الكتاب، يأخذنا المؤلف الخبير في جولة أفق استراتيجية تتناول الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل ليس في الشرق الأوسط فحسب بل في العالم كله. مسلطاً الضوء على موضوع سلامة هذه الأسلحة، والقوة الرادعة لها، ومدى فعالية امتلاكها، والتهديد باستخدامها، وعارضاً أمثلة من قبيل أزمة الصواريخ الكوبية، وأزمة برلين، ومفهوم الإطلاق عند التهديد الذي كان شائعاً أيام الحرب الباردة. متناولاً الأسلحة الأميركية مقابل السوفياتية، والهندية مقابل الباكستانية، والصينية مقابل الحماية الأميركية لليابان، والأسلحة الإسرائيلية مقابل المشاريع النووية الإيرانية.
باختصار، إنه كتاب موجز يسلّط الضوء على الاستراتيجيات التي تُسيِّر العقول المتحكمة بامتلاك الأسلحة النووية وكيفية ومتى ومدى استخدامها.كل ذلك من خلال سيناريوهات افتراضية تتناول كل حالة على حدة، ودور اللاعبين المحليين والإقليمين والدوليين فيها.
للتحميل من هنا
---
تأليف : بول براكن ( ط ١ 2013 )
الكتاب من تصويري
#نبذة_عن_الكتاب
منذ عقود والشرق الأوسط منطقة خالية من الأسلحة النووية باستثناء الأسلحة الإسرائيلية التي كانت ستارة من الغموض والسرية تغطيها. إلا أن الأمر تغير مع محاولة العراق الحصول على أسلحته النووية، فكان العالم له بالمرصاد بهدف الحفاظ على التفوق النوعي للدولة العبرية، فكانت الضربة الإسرائيلية للمفاعل النووي العراقي. منذ سنوات والبرنامج النووي الإيراني، موضوع تحت المجهر الدولي كما لم يوضع برنامج من قبل. فبين الحين والآخر، تطفو في عالم الصحافة العالمية تسريبة من هنا ومعلومة من هناك عن قرب إعادة إسرائيل --ومن خلفها أميركا- سيناريو مفاعل تموز العراقي. ويترافق ذلك مع ارتفاع مؤشر القلق من حرب إقليمية، ومن مدى تورط لاعبين إقليميين أو دوليين فيها، ومن انعكاس كل ذلك على استقرار المنطقة واقتصاد العالم؛ كل ذلك يتركنا في حالة من القلق من مجهول سيكون مدمراً. في هذا الكتاب، يأخذنا المؤلف الخبير في جولة أفق استراتيجية تتناول الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل ليس في الشرق الأوسط فحسب بل في العالم كله. مسلطاً الضوء على موضوع سلامة هذه الأسلحة، والقوة الرادعة لها، ومدى فعالية امتلاكها، والتهديد باستخدامها، وعارضاً أمثلة من قبيل أزمة الصواريخ الكوبية، وأزمة برلين، ومفهوم الإطلاق عند التهديد الذي كان شائعاً أيام الحرب الباردة. متناولاً الأسلحة الأميركية مقابل السوفياتية، والهندية مقابل الباكستانية، والصينية مقابل الحماية الأميركية لليابان، والأسلحة الإسرائيلية مقابل المشاريع النووية الإيرانية.
باختصار، إنه كتاب موجز يسلّط الضوء على الاستراتيجيات التي تُسيِّر العقول المتحكمة بامتلاك الأسلحة النووية وكيفية ومتى ومدى استخدامها.كل ذلك من خلال سيناريوهات افتراضية تتناول كل حالة على حدة، ودور اللاعبين المحليين والإقليمين والدوليين فيها.
للتحميل من هنا