عنوان الكتاب : العلاقات السعودية _ التركية
تأليف : د.عباس فاضل عطوان
الكتاب من تصويري ( الطبعة الأولى 2015 )
#نبذة_عن_الكتاب
يعود تاريع العلاقات السعودية التركية رسمياً إلى عام 1929 حيث اعترفت تركيا بموجب اتفاقية الصداقة الموقعة ين البلدين بحكومة الحجاز في الثالث من اب أغسطس من العام المذكور، وكان توفيق حمزة اول مندوب دائم فوق العادة ووزيراً مفوضاً يعمل في تركيا عام 1948 ، وكان السفير صالح مصطفى أول سفير سعودي منذ عام 1957-1963
تعرض مسار العلاقات بين الدولتين لاكثر من عرقلة عبر تاريخ هذه العلاقات لأسباب عديدة منها شكل النظام وتركيبته وأسسه وخياراته المختلفة في البلدين. وضعف مستوى الزيارات الرسمية على مستوى القادة ياستثناء زيارة الملك فيصل بن عبدالعزيز إلى تركيا عام 1966، وشكل اعتراف تركيا بالكيان الصهيوني حجر عثرة لمواصلة العلاقات التركية والسعودية او العربية بشكل عام مما اضاف الجمود على تلك العلاقات الثنائية بينهما لكن وصول الحركة الإسلامية في تركيا لسدة الحكم احدث منعطفاً ملحوظاً في تاريخ العلاقات التركية السعودية
"وشهدت العلاقات السعودية التركية تطورا ملحوظا مع تولي حزب العدالة والتنمية سدة الحكم في تركيا ووصلت العلاقات الثنائية بين البلدين إلى مستوى متميز وفي كافة المجالات خاصة المجالات الاقتصادية والسياسية والأمنية وظهر ذلك بشكل جلي في الزيارات المتبادلة والاتفاقيات التي وقعت بين البلدين
وأسهمت النجاحات التي حققتها تركيا في السنوات الأخيرة في نيل إعجاب وتقدير المملكة العربية السعودية مما أدى إلى زيادة التقارب بين مسئولي الدولتين، وبنفس الوقت فقد اهتمت تركيا ووفق سياستها الخارجية المتسعة خلال العقد الأخير من القرن الحالي بتطوير علاقتها مع كافة دول المنطقة ومنها المملكة العربية السعودية لما لها من أهمية بالنسبة لتركيا من الجانب الاقتصادي والسياسي والديني ولدورها الإقليمي والدولي الكبير".
تحميل الكتاب من هنا
---
تأليف : د.عباس فاضل عطوان
الكتاب من تصويري ( الطبعة الأولى 2015 )
#نبذة_عن_الكتاب
يعود تاريع العلاقات السعودية التركية رسمياً إلى عام 1929 حيث اعترفت تركيا بموجب اتفاقية الصداقة الموقعة ين البلدين بحكومة الحجاز في الثالث من اب أغسطس من العام المذكور، وكان توفيق حمزة اول مندوب دائم فوق العادة ووزيراً مفوضاً يعمل في تركيا عام 1948 ، وكان السفير صالح مصطفى أول سفير سعودي منذ عام 1957-1963
تعرض مسار العلاقات بين الدولتين لاكثر من عرقلة عبر تاريخ هذه العلاقات لأسباب عديدة منها شكل النظام وتركيبته وأسسه وخياراته المختلفة في البلدين. وضعف مستوى الزيارات الرسمية على مستوى القادة ياستثناء زيارة الملك فيصل بن عبدالعزيز إلى تركيا عام 1966، وشكل اعتراف تركيا بالكيان الصهيوني حجر عثرة لمواصلة العلاقات التركية والسعودية او العربية بشكل عام مما اضاف الجمود على تلك العلاقات الثنائية بينهما لكن وصول الحركة الإسلامية في تركيا لسدة الحكم احدث منعطفاً ملحوظاً في تاريخ العلاقات التركية السعودية
"وشهدت العلاقات السعودية التركية تطورا ملحوظا مع تولي حزب العدالة والتنمية سدة الحكم في تركيا ووصلت العلاقات الثنائية بين البلدين إلى مستوى متميز وفي كافة المجالات خاصة المجالات الاقتصادية والسياسية والأمنية وظهر ذلك بشكل جلي في الزيارات المتبادلة والاتفاقيات التي وقعت بين البلدين
وأسهمت النجاحات التي حققتها تركيا في السنوات الأخيرة في نيل إعجاب وتقدير المملكة العربية السعودية مما أدى إلى زيادة التقارب بين مسئولي الدولتين، وبنفس الوقت فقد اهتمت تركيا ووفق سياستها الخارجية المتسعة خلال العقد الأخير من القرن الحالي بتطوير علاقتها مع كافة دول المنطقة ومنها المملكة العربية السعودية لما لها من أهمية بالنسبة لتركيا من الجانب الاقتصادي والسياسي والديني ولدورها الإقليمي والدولي الكبير".
تحميل الكتاب من هنا
اظن هذة الايام هى اسوا ما وصلت الية العلاقات بين السعودية وتركيا
ردحذفاتشرف بدعوتكم
مكتب محمد الحسينى المحامى فون وواتساب 00201203270033
ادعم العميل الخليجى فى مصر عن طريق توفير كل ما يحتاجة
انهاءاجراءات الاقامة-تاسيس الشركات والمؤسسات-توثيق الزواج نظاميا فى مصر-نقل ملكية العقارات-
صياغة وتصديق العقود
زوروا موقعى من هنا