الاستجابات الامنية للقرصنة في جنوب شرق اسيا وغرب افريقيا والصومال - مارتن ميرفي
-من تصويري
#نبذة_عن_الدراسة
ينفذ قراصنة الصومال منذ نصف قرن ما يمكن أن يعد التهديد الأهم للملاحة البحرية وأمن الشحن الدولي كما حدثت حالات انتشار للقرصنة في جنوب شرقي آسيا وغرب إفريقيا مع تفاوت في استجابة المجتمع الدولي للتهديدات في المناطق الثلاث.
بعد تدخل مجلس الأمن في مشكلة القرصنة البحرية عام 2008 وجدت الدول تبريراً لإرسال سفنها الحربية إلى سواحل الصومال، وتم تشكيل ثلاث فرق عمل متعددة الجنسيات لمكافحة القرصنة شارك فيها حلف الأطلسي والاتحاد الأوروبي.
ويؤكد المؤلف أن المصالح المتضاربة لدول جنوب شرقي آسيا أعاقت التعاون الفعال لمكافحة القرصنة إلى أن تم توقيع اتفاقية التعاون الإقليمي في عام 2004 لتبادل المعلومات وبناء القدرات واعتماد برامج لدوريات بحرية مشتركة وفق "مبادرة أمن مضيق ملقا". بيد أن جهود دول غرب إفريقيا في مكافحة القرصنة اصطدمت بندرة الموارد، ما أفضى إلى امتداد عمليات القرصنة إلى سواحل نيجيريا وانتشارها غرباً إلى سواحل بنين وتوجو.
تحميل الكتاب من هنا
---
-من تصويري
#نبذة_عن_الدراسة
ينفذ قراصنة الصومال منذ نصف قرن ما يمكن أن يعد التهديد الأهم للملاحة البحرية وأمن الشحن الدولي كما حدثت حالات انتشار للقرصنة في جنوب شرقي آسيا وغرب إفريقيا مع تفاوت في استجابة المجتمع الدولي للتهديدات في المناطق الثلاث.
بعد تدخل مجلس الأمن في مشكلة القرصنة البحرية عام 2008 وجدت الدول تبريراً لإرسال سفنها الحربية إلى سواحل الصومال، وتم تشكيل ثلاث فرق عمل متعددة الجنسيات لمكافحة القرصنة شارك فيها حلف الأطلسي والاتحاد الأوروبي.
ويؤكد المؤلف أن المصالح المتضاربة لدول جنوب شرقي آسيا أعاقت التعاون الفعال لمكافحة القرصنة إلى أن تم توقيع اتفاقية التعاون الإقليمي في عام 2004 لتبادل المعلومات وبناء القدرات واعتماد برامج لدوريات بحرية مشتركة وفق "مبادرة أمن مضيق ملقا". بيد أن جهود دول غرب إفريقيا في مكافحة القرصنة اصطدمت بندرة الموارد، ما أفضى إلى امتداد عمليات القرصنة إلى سواحل نيجيريا وانتشارها غرباً إلى سواحل بنين وتوجو.
تحميل الكتاب من هنا